الرئيسية » 2016 » أغسطس » 15 » ما هي الروح .........4
5:37 PM
ما هي الروح .........4
ما هي الروح ...........4 الاثير جاء فيكتاب المذهب الروحي لعبد الله اباحي الذي نقله عن المجامع العلميه الاوربيه والامريكية بعد تجارب علميه لا تقبل الشك عند بعض من لهم خاصية الانطلاق الروحي او في حالة التنويم المغنا طيسي قوله ان الكون به مادة اثيرية غير خاضعة لنواميس المادة وهي اصل كل عناصر المادة ولا تؤثر فيها اقوي رطوبة ولا اشد حرارة ومنها تصديرالمواد واليها تعود وتتلاشي فيها بعد تفاعلات في جملة اوجه وصفات وما الكهرباء والمغنطيسية والراديوم واتصال التلغراف اللاسلكي الا نتيجة اتصال بهذا العنصر الاثيري باي كيفية كانت هذا الاثير الغير قابل للتلاشي والذي ثبت انه مالئ لجميع الكون له من سرعة الكون ما لا يخضع للزمن ويفوق سريان الضوء بما لا يتصور العقل وثبت عند علماء الروحانيه ان الجسم الرحواني الملازم للروح بعد مفارقتها الجسد مكون من هذا الاثير لان الجسم الروحاني برزخ بين الجسد والروح كما ان الاثير كما ان الاثير برزخ بين المادة وما وراءها وان هذا الجسم الروحاني علي شاكلة الجسم المادي ذرة ذرة وهذا الجسم الروحاني هو الذي ننتقل به في الرؤيا المناميه في جملة جهات ونعمل جملة اعمال دون ان يفقد الجسم حياته وما ذلك الا باتصال هذا الجسم باصل الاثير العام الذي هو جزء منه وفيه ويأخذ حكمه من عدم الخضوع لاحكام الزمان والمكان اذ أن النائم يري ويعمل في الدقائق المعدودة ما لم يعمله في عالم الحس في شهور بل سنين كسماع الاصود البعيدة كانها قريبه او رؤية البعيد قريب والانتقال الي مكان بعيد في لمحه هي في الواقع خوارق عادات لناموس المادة انما هو توصيل بمغناطيسية او كهرباء الجسم باي حالة اصتناعيه او تعبديه للوصول لهذا الاثير والاندماج فيه بحالة نفسيه روحيه تجعل الانسان يفعل في اقل الاوقات وادقها ما يعمله في السنين وهو محبوس في مادته الجثمانيه باكتشاف هذا الاثير المالئ للكون وبايضاح خاصيته من انه غير خاضع لحكمي الزمان والمكان وانه سريع التأثير والسريان باكتشافه حلت مشكلات كثيرة منها كيفية التخاطب بالاتصلات اللاسلكيه مثل التلغراف والموبيل والارسال المرئي والمسموع وفكرتهم الرئيسيه هي عبارة عن موضع بطاريتين متقابلتين محتويتين علي كمية من هذا الاثير او من اثرة تم اطلاق هذه المحتويات الي الفضاء بحاله فنيه معلومه لدي اربابها فلا نلبث ان تتصل بهذا الاثير العام ومنه الي البطارية المشابهه في الاحتواء والماهيه وبوضع فني يحصل التخاطب والاتصال والتوصيل وهذا بعينه هو تخاطب الارواح من امانة بعيده اذا اتفق شخصين علي اتجاه خاص وفي وقت خاص وبرياضيات خاصه وتعبدات وهذا شئ اصبح في حكم التواتر الان وذكر كثيرا في عرف الصوفيه وكان عند كثير من الناس في حكم الخرافة وما نداء سيدنا عمر بن الخطاب لسارية يحذره من العدو الا نوعا من هذا الاتصال الروحي وكان ما بينهم مسيرة ايام بل شهور علي الابل وقتئذ وقد سمع نداه وانحاز لما اراد وكان في هذه القصه رؤيه ميدانيه وتخاطب صوتي
مشاهده: 733 | أضاف: بدرالشريف2550 | الترتيب: 0.0/0
مجموع التعليقات: 0
الاسم *:
Email *:
كود *: