من كتاب مهارات في الالقاء المؤثر 3 - منتدى
[ رسائل جديدة · المشاركين · قواعد المنتدى · بحث · RSS ]
  • صفحة 1 من%
  • 1
من كتاب مهارات في الالقاء المؤثر 3
بدرالشريف2550التاريخ: الخميس, 2013-03-14, 9:00 PM | رسالة # 1
عضو بلاتيني
مجموعة: المدراء
رسائل: 739
سمعة: 777
حالة: Offline
مشاركة
وإن من أهم صفات المظهر اللائق هي :
1 – أن يكون نظيفاً .
2 –أن يكون متوافقاً مع أمزجة المستمعين .
3 – أن يكون متجانساً حتى لا يشتت الانتباه
4 – أن لا يكون معقداً
5 – أن يبرز قوة شخصيتك وثقتك العالية بنفسك .
6 – أن يعطيك إمكانية للتحرك بسهولة ودون تقيد .
لغة الجسد :
وباعتبار أننا نتحدث عن المظهر اللائق وأهمية وأنه يرسم رسالة معينة يبعثها إلى المتلقي تشكل فيه انطباعا تهيؤه أفكار المتحدث .. فإن مما يتبع ويلحق بالمظهر هي لغة الجسد أو الحركات التي تصدر من المتحدث هي كذلك لها التأثير الأهم دائماً في أي حديث أو خطاب يقوم به الإنسان .
فكم من متحدث رفضت أفكاره من طريقة مشيته نحو المنصة وشعرت أن هذا المتحدث إما متكبر ويمشي بصلف وكبرياء كأنه الطاؤوس فشعرت بأن قلبك يرفضه .
وكم من متحدث لم ترغب بالاستماع إليه لأن عابس الوجه مقطب الجبين ينظر إليك من خلف نظارته أو لا يلتفت إليك مطلقاً وكم من متحدث شعرت أنه غاضب أو متحمس أو سعيد أو متشائم وهذا كله قبل أن يتكلم !!
ما الذي جعل الإنسان المتلقي يشعر بهذه المشاعر اتجاه هذا أو ذاك المتحدث على الرغم أن المتلقي أو المستمع لم يسمعه أو لا يعرفه من قبل ؟!
إنها لغة جسد المتحدث هي التي بثت هذه الرسالة هذه أو الرسالة تلك . فشكلت انطباعا مبدئياً عن المتحدث .
والمتلقي لا يستطيع أن يفصل بين المتحدث وبين الحديث
فالمتحدث المقبول يستاغ حديثه بينما المتحدث المرفوض يشكك بحديثه وان كان صحيحاً.
ولذلك وجب على المتحدث الناجح والخطيب البارع أن يمحوا أميته في لغة الجسد .
وإن يتقن لغة الجسد فتعابير الوجه ماذا تعني بهذا وبهذا الشكل .. الخ .
فمثلاً قد نجد متحدثاً أو خطيباً يحمل مخزوناً معرفياً وثقافياً هائلاً
لكنه لا يستطيع إيصال هذه الأفكار بشكل مهضوم ومستساغ للمتلقي والمستمع يمله ويشعر أن حديثه بات عبئاً ثقيلاً .
بينما قد يأتي من هو أقل منه معرفة وتقبله القلوب والنفوس أكثر .
لأن الثاني يتقن القدرة على الظهور أمام المتلقي بشكل وأسلوب مؤثر أكثر من ذلك العالم الذي مشى نحو المنير وكأنه ربورت أو إنسان آلي ووقف جاسداً ثابتاً لأنه تمثال منحوت من الرمر ولا يتحدث فيه سوى شفتيه بهدوء شديد .
لذا هنا نؤكد مرة آخرى على أهمية ما يلي في لغة الجسد .
1 – الدخول بثقة وقوة إلى الجمهور ولتوجه على المنصة بثقة كبيرة جداً بالنفس معتمداً على توفيق الله عز وجل
2 – الابتسامة .. الابتسامة وأهميتها في التأثير على المتلق
إن الابتسامة هي سر النجاح وشفرة القبول ومفتاح الاتصال بين المتحدث والمتلقي .
ولذلك أمسح عن وجهك كل ملامح الجمود والغضب أو التأفف والاعتراض والاجتماع وارسم شكل وجهك بريشة الأمل والثقة والحب والارتباط بالأخر والاهتمام به . جرب أفضل طريقة وشهد لابتسامتك على المرآة وتدرب على ذلك كثيراً حتى تنجح وروض نفسك لهذا الأسلوب .
3 – للعين لغتها ورسائلها وذبذباتها الخاصة التي تصدر منك باتجاه المستمع ..
والمستمع يود ويرغب أن يكون موضع اهتمام من المتحدث كما يرغب المتحدث أن يكون حديثه ورجوده موضع اهتمام وقبول لدى المستمع .. والطريقة التي تفهم أياً منها بهذه القضية وتقول له : إني مهتم كثيراً بوجودك 0
ومتشوق كثيراً للاستماع لما عندك هو العين .. فوجب على المتحدث أن يوزع نظره لغيره المتحدث فينشغل بأي أمر آخر .
والعين رسائلها مختلفة والكل يفهمها .. فمن ينظر باهتمام أو ينظر بحده أو ينظر بحده أو ينظر بتساؤل أو ينظر بشرود وسرحان ومن .ينظر بود ومن ينظر بحنان ومن ينظر بتشهي ومن ينظر بطلب ومن ينظر بغضب أو منينظر بموافقة وإقرار أو ينظر بقتناع أو بنصف اقتناع وهكذا هي لغة العين فيمكن للمتحدث أن يتقن لغة العيون هذه وعلى أساسها يوصل رسائله للآخر أو يستقبل رسائل الآخر وكذلك اليدين لها لغة مثل لغة العين تماماً .. فحركة اليد التي توحي بالرفض أو توحي بالغضب .
ولكن أود أن أشير إلى أمر هام .
أننا عندما نقرأ الكتب التي تبحث في لغة الجسد فإنها نجد مجموعة من الإشارات والحركات والقوالب المعدة مسبتة الصنع ويطلب من المتحدث أن يتلبسها من أجل إيصال رسالة معينة للمتلقي .
أقول : برأيي أن صناعة القوالب ألإيمانية الجاهزة لا يصلح أن وسيلة مؤثرة يحملها المتحدث .
لأن المتحدث سيبدو عليه الارتباك وربما لا تتوافق دائماً إشارته مع الكلمة أو الموقف الذي يقوم به .
فإذا تأخر ولو لحظات أو سبق للحظات فإن عملية الصنع تظهر وتبدو أمام المتلقي المشاهد واضحة مما يفقد المتحدث أثره وإحساسه عند من يشاهده ويسمعه ..
ولذلك أقول : عن لكل إنسان بصمته الخاصة به له إشارته الخاصة به والتي تناسب تماماً لياقته وحيويته وإمكاناته .
ولكل متحدث إشارته من بيئة التي كونت هذه اللغة العفوية المغروسة في اللاوعي لدى كل شخص فينا .
ولكن هذا لا يعني إن الحركة أو لغة الجسد غير مهمة في إيصال العلوية لدى المستمع أو المتلقي . بل لها الأهمية الكبرى .
ولكن المطلوب من المتحدث إن يعيش الفكرة وأن يخرجها من قلبه وفكره بصدق واهتمام .
وإن طبيعة هي المكلفة بشكل عفوي بصناعة الحركة المناسبة والمؤئرة والتي تؤدي الغرض المنشود .
بالشروط التالية :
أولا : أن يتخلص المتحدث من الارتباك والخجل .
ثانياً : أن يكون المتحدث مؤمناً ومعتقداً بما يقوله .
ثالثاً : أن يكون المتحدث واثقاً من نفسه ومتحمساً لفكرته .
رابعاً : إن لا يتأثر بالمؤثرات السلبية الخارجية على تماسكه ورباطة جائشة .
وبعد ذلك عليه أن يبتعد عما يلي :
أولاً : الحركات المنفرة والتي تؤذي الذوق العام .
مثل : وضع الأصبع في الأنف أو تنظيف الأذن .
نكش السنان وأفعال ذلك .
ثانياً : أن يتجنب الحركات التي تمثل معناً سلبياً لدى المتلقي . مثل المتحدث يجلس ويضع رجلاً فوق آخرى وتكون رجله باتجاه وجه المتحدث فإن ذلك يعني احتقاراً للمجتمع في كثير من البيئات الشرقية والعربية او المتحدث الذي يضع يديه على خاصرتيه فغن هذا يمثل احتجاجاً أو معنى سلبياً في كثير من البيئات او المتحدث الذي يتحدث ويضع كفيه مقبوضين خلف ظهره أثناء الحديث .
وهو سند ظهره على جدار أو يمشي . فإنه يدل على اللامبالاة أو الكسل أحيانا كثيرة .
أو يظل المتحدث مطرق الرأس ينظر إلى الأرض مما يوحي للمتلقي أن المتحدث خجول أو يرهب مواجهة الجمهور أو أنه غير واثق من نفسه .
ثالثاً : أن لا يفرط في الحركة بشكل فوضوي وكثير مما يشتت انتباه المتلقي ويدفعه لانتقاد المتحدث أو يشعر أنه عابث أو غير جدي في طرحه . كما لو أخذ المتحدث يقفز أو يظل يتلاعب بصوته مقلداً أو يفرط بالضحك كثيراً .
او يظل يذهب ويجيء في خط مستقيم بسرعة مما يؤدي إلى تشتت انتباه المستمع او المتلقي .

خامساً : إتقان فن الجذب والإثارة هي مجموعة من الفعال أو القوال التي يقوم بها المتحدث ليشد انتباه المستمع ويجعله مندمجاً بحديثه حاضر الفكر والقلب معه .
وهناك وسائل عامة يتبناها المتحدث من شأنها أن تجعل الجمهور أو المستمعين في حالة تأهب واستعداده كامل متقلي كل ما يبثه المتحدث عليه .
وهذه الوسائل أو الأدوات منها ما يتعلق بذات المتحدث ومنها ما يتعلق بطريقة المتحدث وأسلوبه في عرض الفكرة .ومنها ما يتحدث بالفكرة ذاتها ومدى أهميتها أو غناها أو أهمية بالنسبة للمستمع .
وهناك أود الآن أن أشرح أو أفضل في هذا الفن وسأتي عليه إلى ما شاء الله تعالى .
عوامل تمنح المرونة والحيوية في الحديث والخطابة .
1 – اللياقة البدنية ( الرياضة )
2 – عدم الجوع الشديد أو الشبع الكثير .
3 – الثياب المريحة .
4 – المكان المساعد على الإلقاء المؤثر والمحفز – الذي يتيح التحرك
5 – التمرن على النفس الطويل ولياقة الحبال الصوتية .
الإلقاء (( الخطابة ))
هي : مشافهة الجمهور للتأثير عليهم أو ستملتهم قلوبهم أو أفكارهم أو توجهاتهم .
هي : إيصال خبر أو فكرة فالمجموعة من المتلقين بشكل مقنع ومؤثر وفعال و يقول أبن سينا ( وحبها شرفاً .. أنها مرضبة قادة الأمم من الأنبياء والمرسلين ومن شاكلهم من العلماء .. والعاملين .. وعظماء الملوك .. وكبار الساسة ) .
مجالات الإلقاء
تتوجه فنون الإلقاء والخطابة في المجالات التالية :
1 – الجلسات العائلية .
2 – المحاضرات ودروس التعليم والتثقيف .
3 – الحوارات والمناظرات والمناقشات
4 – مجالات العمل الوظيفي .
6 – للمجالس الدينية والخطب .
7 – للقاءات السياسية وتحريك الجماهير .
أهمية الخطابة والعرض والإلقاء
1 – وسيلة مهمة للتواصل بين الناس
2 – وسيلة مهمة للتعبير والاقتناع والتأثير النفسي والعقلي والسلوكي عند المتلقين
3 – يرسم المتحدث والخطيب صورته وصورة المؤسسة التي ينتمي إليها ويحدد أهميته من خلال قدرته وتأثيره
4 – الإلقاء المؤثر يساهم مساهمة أكيدة في تحويل أفكار ا
لآخرين واتجاهاتهم .
5 – الإلقاء المؤثر والخطابة من أهم الوسائل لتلاقح الأفكار
وإيصال المعارف والعلوم
6 – تساهم في إيجاد وسط اجتماعي للمتحدث .
سواء أرضينا أم أبينا فإن الذين يحسنون التحدث أمام الجمهور يحسبهم الآخرون أكثر ذكاء من غيرهم
فنون ومهارات المتحدث البارع
1 – إتقان فن التجويد . والتجويد هو التحسين وهذا يتضمن إخراج الحروف من مخارجها الصحيحة وإعطاء كل حرف حقه من الصفات كالترقيم والتضخيم والمد والقصر والإدغام وغيرها .
2 – إتقان تمارين التنفس . وخاصة بعد صلاة الفجر حيث يكون الجو مفعماً بالأوكسجين أما بالنسبة لطريقة وتمارين التنفس الصحيح
هي : أخذ شهيق متدرج وببطء مع اخذ شهيق متدرج وببطء مع العد 1 2 3 4 ثم حبس الهواء في الرئتين بحيث تتخيل وكأن رئتيك بالونان ينتفخان وعند حبس الهواء كذلك تعد حتى ( 4 ) ثم عمل زفير بطيء مع العد 1234 حتى يعتاد الإنسان على فترة العد لأربعة وبعد ذلك يزيد العدد حتى يصل إلى 15 .. ثم إلى 20
وهكذا .
3 – التدرب على التمرينات الرياضية لإيجاد حيوية في الحركة ونشاط في الجسم وقدرة على التحمل مثل المشي أو الجري والتمارين السويدية وأمثالها .
بعد نهاية عرض المحاضرة
سيكون أي ونظرة الجمهور كما يلي :
1 – يعجبون بالمحاضر
2 – لا يعجبون بالمحاضر
3 – قد يكونون محايدين أو منقسمين
4 – قد يشعرون بالشفقة على المحاضر .
5 – قد يرون أن المحاضر لم يقدم لهم جديداً
6 – قد يعيشون حالة اندماج وتأثير كبير .
7 – ربما يشعرون أن الأفكار أكبر من فهمهم .
لماذا نرفض الحديث أمام الجمهور ؟
وذلك لأني أحمل أفكار مسبقة عن الحديث أمام الجمهور وهذه الأفكار أو الأحكام
1 – سوف أكون محط سخرية الجمهور ومحط هزلهم وضحكهم علي .
2 – لم أجرب أن تحدثت أمام الجمهور
3 – وسوف أرتجف وارتبك ولا أستطيع أن أكمل جملة مفيدة .
4 – سوف أنسى الموضوع وتضيع الأفكار من ذاكرتي
5 – لهجتي لا تساعد في التواصل مع الجمهور
6 – الجمهور فيه من هو مستواه أكبر مني ثقافياً .
7 – الأفكار التي حضرتها غير كافية وأحتاج لتحضير أكثر
8 – ربما شكلي غير حسن وسأجلب السخرية لنفسي
9 – وضعي الصحي لا يسمح ربما يغمى علي أو أتلعثم
 
بدرالشريف2550التاريخ: الخميس, 2013-03-14, 9:01 PM | رسالة # 2
عضو بلاتيني
مجموعة: المدراء
رسائل: 739
سمعة: 777
حالة: Offline
مشاركة
تكملة الموضوع

شعوري عندما يطلب مني الحديث :
1 – واثق .
2 – خائف .
3 – غير واثق .
لا تقلق 90 % من المتحدثين يشعرون بالخوف ويشعرون أحياناً كثيرة بعدم الثقة .
إذا أردت أن يتذكر الجمهور كلامي وخطابي .
1 – توجه إلى الجمهور بانطباع ايجابي .
2 – تحدث بحماس وقناعة لأفكارك المطروحة
3 – أبدأ محاضرتك بشيء مثير وجذاب وافتحه بشيء مهم ولخص حديثك .
4 – لا تطل بالحديث
5 – ليكن حديثك سهلاً وبسيطاً ومفهوماً
6 – استخدام أكثر من وسيلة أثناء الإلقاء مثل الكلام ونبرة الصوت المنسجمة مع الفكرة ووسائل الاتصال الأخرى
إذا أردت أن يتذكر الجمهور كلامي وخطابي
1 – توجه إلى الجمهور بانطباع إيجابي
2 – تحدث بحماس وقناعة لأفكارك المطروحة
3 – أبدأ محاضرتك بشيء مثير وجذاب وافتحه بشيء مهم ولخص حديثك .
4 – لا تطل بالحديث .
5 – ليكن حديثك سهلاً وبسيطاً ومفهوماً
6 – استخدام أكثر من وسيلة أثناء الإلقاء مثل الكلام ونبرة الصوت المنسجمة مع الفكرة ووسائل الاتصال الأخرى
7 – لا تتهم الجمهور و تغلط عليه
8 – أشعرهم بالحميمية وأشعرهم أنك مهتم بهم جميعاً
9 – وزع نظرك إلى الجميع .
10 – تحدث عما يحتاجون إليه وعن مشاكلهم
11 – أحاول أن أخذ انطباعاتهم . وتفاعلاتهم .
كيف تبدأ الإلقاء
- طريقة رسمية : تبدأ بالتحية ثم ترحب بهم وتبدأ الحديث .
- طريقة غير رسمية : بعد التحية تبدأ بشدة انتباههم وتجذبهم من خلال الحاضر النفسي
وهناك وسائل كثيرة منها :
1 – أسأل سؤال عام وغير مباشر بحيث يثير انتباه المتلقين
2 – أطرح إشكالية بحيث أثير فضول الحضور لمعرفة المزيد
3 – أذكرهم بأمر يتفقون عليه أو بمسألة جرت سابقاً وهم يعرفونها .
4 – اعرض عليهم أمراًً مهماً ً ومثيراً وأمراً يتابعونه مثل إحصائية أو نتائج معينة . أو أمراً يشاهدونه مثل مسلس أو فيلم أو حدث
5 – أقدم مشكلة ذات أبعاد تحتاج علامة وحل بحيث أجعلهم يتحضرون بالبحث ل لإيجاد علاج
وحل .
أحدث الدراسات تقول
• بإمكان الشخص أن يفكر بمعدل 800 كلمة في الدقيقة
• والمتحدث البارع يتحدث بمعدل 120 كلمة في الدقيقة
هذا يعني إذ تعطي المستمع شيئاً ممتعاً للوقت المتبقي 680 كلمة في الدقيقة .
• المخ يذهب في مرحلة // الأفعال الأوتوماتيكي // بعد عشر دقائق من الحديث إذا لم يعطى شيئاً ينشطه
- هذا يعني أن علينا تنويع مصادر الإرسال والأدوات المستعملة .
• إذا أعيدت الرسالة مرة واحدة فإن المستمع يتذكر 10 % من الحديث بعد سنة . وإذا اعيدت الرسالة 6 مرات فإن نسبة التذكر ترتفع إلى 90 % بعد السنة .
• هذا يعني إن علينا أن نعيد وان نجدد وإن نراجع .
• المخ يفصل الأشكال الدائرية والأرقام والألوان
• والدراسات أثبتت إن الحضور في القاعات الخلفية أقل مشاركة من الصفوف الأمامية
مهارات إزالة الخوف .
 
  • صفحة 1 من%
  • 1
بحث: